لا أعترف بـ حُب الضُعفاء..فـَ هو ليس بـِ حُب يميل حيثُ تميل الأحوال والأميال..!
ولگن حُب الأقوياء أجمَل وأدوَم
وعلى إختلاف النهايات يـظل ثابتـاً..ها هو الذي يعترف قلبي به ولا يخشاه لأنه حقيقي..|
وهذا ما تعلمته مُنذ نعومة أظافري ألا أخشى الصفحة البيضاء أبدًا.
{ريــنـ✨ـا}