رأى شيخ مَرة يتيماً يبكي عند باب المسجد
فهَدّأهْ واشترى له بعض الحَـلوى ولم يره منذ ذلك اليوم.ومرت السنين
وَعندما عَلم بوحدة الشيخ وَ زوجَته اثناء مرضهما تفقد حالهم وبرَّهما يوميا
وعـنَـدما ســألـه الشيخ لمـاذا يا ولدي تتكبد هذا العنَاء معنا؟
تبسمُ الفتى وَهو يقول:
ما زال طعمُ الحلوى في فمي!!
1070