أقول لك : إذا كنت مؤمنا بالسيد نوح حقا ، و بإلهه الواحد الحق ، فإياك أن تتركه لأي سبب ، لا تهادن في ذلك لا تقبل بأنصاف الحلول، إذا قبلت ، فلا تتخيل أبدا أنك ستغلب مجرى النهر ، سترى أن المياه أخذتك بعيدا ، ستلتفت ذات يوم، و تحاول أن تعود ،لكن سترى أن النهر أقوى من ذراعيك .. و لن تستطيع.. هذا إذا استطعت أن تلتفت أصلا. أحمد خيري العمري
اقتباسات أخرى للمؤلف