ليست الحياة، قرآنيًا، أن تكون وظائفك البيولوجية على أتم وجه.. بل أن توظف نفسك فيما خلقت من أجله، أن تعمل على تشكيل العالم بشكل أفضل وأفضل دومًا، أن تثمر، أن تنتج، أن تكون جزءًا من أرض أفضل، ولو بأن تكون سمادًا عضويًا لحصاد قادم. أحمد خيري العمري
اقتباسات أخرى للمؤلف