العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه ، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه و الراجع إلى ملكه ، لكن بأي وجه يرجع ؟! إنه ليس إلا وجه التذلل و الانكسار ، ليستدعي عطف سيده و إقباله بعد أن أعرض عنه. خالد أبو شادي
اقتباسات أخرى للمؤلف