أين مصحفك اليوم؟! أوصى الشافعي تلميذه الربيع بن سليمان، فقال له: وإذا أردت صلاح قلبك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله شاء أم أبى -بإذنه تعالى . خالد أبو شادي
اقتباسات أخرى للمؤلف