هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر .إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة ..حاضنة أوجاعي ,وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم,والجدران التي لا تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية ,وصورة حنظلة.. مفتاح العودة ..عائد إلى حيفا.. والكثير الكثير ,فما زال أمامنا الأكثر. يامي أحمد
اقتباسات أخرى للمؤلف