ان لم تحسن ظنك به لأجل حسن وصفه, فحسن ظنك به لأجل معاملته معك. فهل عودك الا حسنا! و هل أسدي اليك الا مننا؟! أحمد بن عطاء الله السكندري
اقتباسات أخرى للمؤلف