كان الحزب يميل إلى تشجيع الدعارة، ولكن بصورة غير معلنة، باعتبارها متنفساً لغرائز لا يمكن كبتها كلية، فالدعارة في حد ذاتها لم تكن تهم الحزب كثيراً ما دامت تتم مع نساء من الطبقة المحتقرة والمسحوقة في الخفاء ومجردة من أيّ شعور حقيقي باللذة، أمَّا الجريمة التي لا تغتفر فهي ممارستها بين أعضاء الحزب!