ناديت واسْتصرختُ: هل أحد هنا؟! فارتدت الأصداءُ أسرابًا من الرعب المجنّح قلتُ: أرجِعُ قبل أن تتخطَّفَ الذؤبانُ أغنامي، استدرتُ فلم أجد بابًا لأخرجَ فانكفأت على خطايْ. محمد عفيفي مطر
اقتباسات أخرى للمؤلف