إن مجرد إدراك عدم ثبات الغاية وقابليتها للتغير يمكن أن يكون محررًا للذات . إذا كنت ستمر - بأية حال من الأحوال - بأوقات في حياتك تشعر خلالها بأن لديك غاية محددة ، فتعامل مع هذه الغاية برفق وأناة ، ولا تتشبث بها بشدة ، إذ تتخلى عنها حينما تضطر إلى ذلك ؛ كي تفسح الطريق لنفسك لتبني هدف أكبر ، سيكون ظهوره في حكم المؤكد .