القوادون كثيرون في هذا العالم، ربما يعيشون بيننا باسم الطهر والعفاف والشرف، القوادون لغتهم معروفة نجدها أحيانًا بين كلمات الكتب والروايات، في رؤية المخرج عن فيلمه، في رأي السياسي وتبريراته المريضة لأجل كسب كفة النظام وشهوة العبودية المطلقة، في زهو الرجل بغطرسته ورجولته المفتعلة على صفحات التواصل الاجتماعي، في المقاهي وفي كل مكان تطأه أقدامهم، القوادون بالفعل يملأون العالم لكنهم تطوروا وأصبحوا أكثر نضجًا ومكرًا . عمرو الجندي
اقتباسات أخرى للمؤلف