ان هناك أداء للصلاة لا يكتفي بعدم الإثمار، بل يتجاوز ذلك إلى نقيضه الذي لا أريد أن أسميه. كيف؟ يحدث ذلك عندما تؤدَّى الصلاة لمجرد إسقاط الفريضة، تؤدى فقط تكفيرا لما بينها من ذنوب، فتكون سببا لتراكم الذنوب، تؤدى لتكون تبريرا للإبقاء على الوضع على ما هو عليه، بحجة أن فعل الصلاة بحد ذاته أفضل من لا شيء. أحمد خيري العمري
اقتباسات أخرى للمؤلف