يا فرحة ما تمت خدها الغراب وطار
يضرب في نوال شيء والسرور به ثم سرعة ذهابه ونقده، وللشيخ أحمد الزرقاني
شيخ أدباء العصر من نوع المواليا: ليه كل ما نصطلح ونصرف الأكدار تعمل معايا مايل تدهش الأبكار كنا فرحنا وقلنا نبلغ الأوطار أهو الحبيب اصطلح والوقت ساعدنا والدهر أسبح بطيب العفو واعدنا لحظه وش قنا حبيب القلب باعدنا يا فرحة ما بدت خدها الغراب وطار إلا أنه غير (تمت) بيدت الوزن.