يموت المعلم وهو يتعلم المعلم يربدون به الأستاذ في الصناعة، والصواب ضم أوله لا كسره. والمراد مهما يبلغ الأستاذ في صناعته، أو العالم في عله فإنه لا يزال محتاجا لما يتمله، وقد جاء في الحديث الشريف. اطلب العلم من المهد إلى المحد.
اقتباسات أخرى للمؤلف