يَا حمُار إلعرس من بيدعيك قال يالسخره بالكب تراب
أي قيل للحار إنهم يدعوك للعرس، قال: ما لمثلى وللعرس إما أدى لتسخيرى
الركوبهم، أو لحل التراب والقامات و إلقائها بعيداً عنهم. يضرب الشخص المستهان
به الذي لا يؤبه له ولا يلتفت إليه إلا عند الاحتياج له والانتفاع بعمله.