ولا خلَقة عَلَى الكوم إلا لما شوفت يوم
ويروى: (شرموطة)، بدل خلقة، وهي في معناها لأن المراد بهما القطعة البالية من الثوب، أي لا تستهن بخرقة تراها ملقاة على كرم فربما كانت من ثوب ثمين مصون فيما مضى، فهو في معنى: (ما واحده ع الكروم إلا وشانت لها يوم) وقد تقدم في اليمن