إلنّار والحريق ولا أنت في الطريق أي هما أقل إيذاء النفس من ملاقاتك في الطريق. يضرب للمبغض الكثير الإساءة ويروى: (والعدو في الطريق) ويراد به تكاثر المصائب وإحاطتها بشخص أي إذا كانت النار في الدار والعدو في الطريق فأين الغر والخلاص.
اقتباسات أخرى للمؤلف