من قروا عليه عزوة قوا عليه، أي أكثروا من ذكره وذكر ما يحوز، والمراد من لحج الناس به وحسدوه على ما عنده عزوه في نفسه فإنهم لا يبقون عليه بعيونهم.
اقتباسات أخرى للمؤلف