مِن أمّنكم لم تخونه ولو كنت خائن لم يريدون بها هنا لا الناهية، أي من انتمك على شيء لا تخنه فيه ولو كانت الحياة من طبعك ويروى: (من آمنك) ويروى: (ولو كنت خاين) ويرويه بعضهم: (ولو كان حوان) أى ولو كان هو خائفا ملا تجاره من جلس طبعه، بل كن أميناً على ما ائتمنك عليه ولا تكذب ثقته بك.
اقتباسات أخرى للمؤلف