يسير الاقرع لبياع اللواطي
أي مصير الأقرع أن يذهب إلى بائع النعال القديمة ليصنع له من جلودها ما يستر به
رأسه، ويترك بائع القلانس بسرعة فسادها ما برأسه، فاللواطي على هذا جمع وطه
وهي عندهم التعل القديمة، وهو من غريب جموعهم، يضرب في أن كل شخص
لا بد أن ينتهي إلى ما يلائمه.