ما يملاً عين ابن آدم إلا التراب يضرب لطمع بني الإنسان، أي لا يقنع بشيء ولم يزل متطلعا حتى يموت ويلاً التراب عينه. (أورده بلفظه في سحر العيون أوائل ص ۱۳4). (انظر الحديث الوارد في ذلك) وانظر في الجيم: (جفن العين جراب ما يملاه إلا التراب).
اقتباسات أخرى للمؤلف