ما تفرخش للى راح لما تشوف اللي يجي
أي لا تفرح لذهاب من ذهب، حتى ترى من سيجيء بدله، فربما كان مثله أو أقبح
منه. يضرب في عدم التعجل بالسرور من الخلاص من شخص أو أم إلا بعد
رؤية الذي يحل محله، وهو قديم أورده الأبشيهية في الستطرف في أمثال السامة
برواية: (لا تفرح لن يروح حتى تنظر من يجي).