لما تُقَع البقره تكتر سكاكينها أي إنما تكثر السكاكين للتقطيع حينما يوقعون البقرة للذبح. يضرب للشخص يقع في ورطة نيكثر وقتئذ خاموه أو الواشون به لأنهم لم يسودوا يخشونه بد، أي ارتباك المرء يجريه عليه الناس. ورويه بعضهم: (إن وقت البقرة تكثر سكاكينها).
اقتباسات أخرى للمؤلف