لآصاحب بقينا و عليل داوينا أي لا أبقينا على صاحبنا ومحبته، ولا داوينا السليل. وأصله: أن أحدهم رأي عليلا ولكنه عدو لصاحبه فأشفق عليه وأخذ في مداواته لم ينجح فيها، وأضاع بذلك محبة صاحبه.
اقتباسات أخرى للمؤلف