لاجل الورد ينسقي العليق لأجل ينطقون بها: لجل، والعليق (بضم أوله وإمالة اللام): نبات يتعلق بالورد وغيره، أي يسقي العليق لأجل الورد لأنه بجواره، وبعضهم يزيد فيه: (ولاجل الصقر تشرب أم تريق) وهي البومة. يضرب للرضيع يحي ويستي به اكراما آخر رفيع لا لنفسه. وفي المعنى لبعضهم: رأي المجنون في البيداء كلبا غر عليه للإحسان ذيلا فلاموه على ما كان منه وقالوا لم تحت الكلب نيلا فقال دعوا اللام فإن عيني رأته مرة في دار ليلى.
اقتباسات أخرى للمؤلف