كلها عيشة و آخرها الموت أي كل أنواع المايش من غنى وفقر ونعيم وبؤس آخرها الموت فلا ينبغي الإغراق في الاعتباط أو الأسف. وقالوا أيضاً: (آخر الحياة الموت).
اقتباسات أخرى للمؤلف