قالوا للغراب ليه بتسرف الصابون قال الأذيه طبع
أي قيل الغراب: لأي شيء تسرق الصابون وأنت لا تستعمله في النسل ولا هو ممه
يؤكل ؟ فقال: ماذا أصنع وقد طبعت على الأذى. يضرب للمطبوع على أذى
الناس ولو لم يستفد شيئاً. وقد أورده الأبشيهي في المستطرف برواية: (قالوا
الغراب مالك تسرق الصابون قال الأذي طبعي).