قال يارب سلم وغنم قال يا رب سلم وبس س (بفتح الأول مع تشديد السين) أي كني يضرب في أن السلامة مفضلة على كل غنم ليرض المرء من الغنيمة بالإياب، وقريب منه قول البحتري: وكان رجائي أن أؤوب ملكا فصار رجالي أن أؤوب مسما) والعرب تقول لن يخرج من الأمر سالا لا له ولا عليه: (اللي لا عهدة) وتقول أيضا: (من نجا برأسه فقد ربع) ومنه قول الراجز: الليل داج والكباش تستطع فمن نجا برأسه فقد ربح (۳) انطر في مجمع الأمثال: (رضيت من الغيمة بالإياب).
اقتباسات أخرى للمؤلف