الغرق ولا الشرق المراد بالشرق عدم ركوب ماء النيل على الأرض، واعا فضلوا الفرق لأنه إذا عم الأرض وأفسد ما بها من الزرع في اليد زرعها صنفاً آخر بعد نزول الماء، والشرق لا يمكن معه ذلك لعدم الماء.
اقتباسات أخرى للمؤلف