التراب الدافن يقول النصيب على الله
أي الشراب الذي دفن شيئاً وأخفاه لقوته يقول ذلك. والمراد أن الشخص الذي يمتد على شيء اقتصعده للقيام بأوده يقول ذلك مظهراً التوكل وعدم الاهتمام بالسي، وإنما يسعى ويهتم خالي الوفاض. وفي مسناء: (الشلف يقول الرزق على الله) وسيأتي في اليمن.