غيبة في وشه منين يدسة يدسه، أي يخفيه و يستره، والمعنى إذا كان العيب في وجهه من أين له إخفاؤه وستره والوجه لا يستر. يضرب للعيب الظاهر لا يستطاع إحناؤه، وقد جموا فيه بين الشين والسين في السجع.
اقتباسات أخرى للمؤلف