عرايا ويطلبوا السجاجيد أي لا لباس يسترهم وهم يطلبون المنافس ليجلسوا عليها، وكان الأولى بهم أن يطلبوا الثياب. يضرب للعمل الذي ليس في موضعه.
اقتباسات أخرى للمؤلف