إلعارف لايُعرف أي العارف بالمراد والقصد لا يعرف به فعله بالحال يغني عن السؤال، ومثله قولهم: الشكوى لأهل البصيرة عيب). يضرب عند التلطف في السؤال، فهو كقول المتني: وفي النفس حاجات ونيك فطانه سكوتي بيان عندها وخطاب
اقتباسات أخرى للمؤلف