شابت لحاهم والعقل لسة ماجهم
السه: أصله للساعة، أي للآن. والمراد شابوا ولم يرزقوا العقل بعد، أي لم يرشدوا
ويرويه بعضهم. (شابت لحانا والعقل ما جانا). وفي معناه عندهم: (الكبر
كبرنا والعقل ما كليا) وسيأتي في الكاف. وله در من قال:
أنت في الأربعين مثلك في العش رين حتى متى يكون الفلاح)