رَى حَدّاد الكفار حياته وموته في النار لأن الحداد في الدنيا محاور النار، وإذا كان كافراً بالله فسيصلاها في الآخرة. يضرب السيء الحال في الكونين.
اقتباسات أخرى للمؤلف