زي االابرة تكسى الناس وهي عريانة
يضرب لمن يعمل لنفع عيره بلا فائدة تعود عليه. وقد أورده الأبشيهي في المستطرف في أمثال العامة والمولدين رواية (كالإبرة تكسو الناس وهي عريانه)) وأورده الميداني في أمثال المولدين بهذه الرواية ولكن بزيادة كلة وقريب من معناه قول بعضهم: أمل في كل وقت وساعة عموماً على من لا أفوز بخيره كما سود القمار في الشمس وجهه حريصا على تبييض أثواب غيروفيه نظر لأن القصار يفعل ذلك للكسب.