زدني يا نقاوة عني أي يامن انتقيته من بين الناس، بمعنى انتخبته، وأصله على ما يرون أن أحد العمد، أي دهاتين القرى، سعى لشخص حتى أقيم مديراً لهم، أي حاكما على ولايتهم، فكان أول ما با شره من الأمور أمره بضرب هذا العمدة فقال له ذلك، . وهو يضرب لن يكافيء على الإحسان بالإساءة.
اقتباسات أخرى للمؤلف