راح النوار وفضل القوار
القرار: بقايا الأواني المكسورة وقمورها، الواحدة قوارة، والمراد هنا كسارات
الأصص التي تغرس فيها الرياحين، أي ذهب النور وبقي الأصيص الكسور،
ويروى: (روح النوار وبفضل القوار) أي بصيغة المضارع، وهو في معنى:
راحت الناس وفضل النساس) المذكور فيما بعد..