حمار تك العرجه تغنيك عَن سؤال اللئيم
أي حارتك على ما فيها من الظلع تغنيك عن استعمارتك دوابة الناس، وسؤالك الثيا يمن عليك أو يواجهك بردة قبيح، ويروى: (مارت تغنيني عن سؤال اللئيم) والأول أكثر، ويروى: (البخيل) بدل اللثيم. وانظر: (حار المرجه) إلى الخ و (مارك الأعرج) الخ