حَلَقفوا القاتل قال جاك الفرج يا قليط
لأن من يجرأ على القتل لا يتأخر عن الحلف كاذبا فتكليفه به لنجاته من التهمة أمر
هين، ويريدون بالقليط الذي له فليطة، وهي الأدرة، والمراد هنا صاحب أي اهة
كانهم جعلوا الاتهام بالقتل من العاهات التي يطلب التخلص منها، وفي معناه:
(قالوا للحراي احلف قال جا الفرج) وسيأتي في القاف.