لا أقول هذا الكلام تحريضا أو اثارة. لا لست على هذه الدرجة من الرعونة ، وما عدت بسذاجة صباي أعتبر نفسي نبيا أو قديسا عليه أن يبشر ويدعو .أنا انما فقدت الثقة ، وأوشك الآن أن أنسحب بهدوء من المسرح دون أن يحس بي أحد، ودون رغبة من أي نوع.... جبرا إبراهيم جبرا
اقتباسات أخرى للمؤلف