تخانقني في زَفَة وتصطلح معايا في حارّة تخانقني، أي تشاجرني، وأصله من الأخذ بالخناق. والحارة الطريق التي لا تبلغ أن تكون شارعاً اي تعاديني في العلانية وتصالحي في الخفاء. وروى: (يضرب في زفة ويصالح في عطفه) وسيأتي في الياء آخر الحروف. وفي معناه قول أبي إسحاق الصابي ومن الظلم أن يكون الرضا سرا ويبدو الإنكار وسط النادي)
اقتباسات أخرى للمؤلف