بيت المحسن عمّار
أي عامر، فهو من الوصف بالمصدر لأنهم يريدون بالعار (بفتح الأول) العمران والمراد أن دار المحسن تبقى عامرة لإحسانه وكثرة الداعين له. وبعضهم يزيد فيه:
(بيت الظالم خراب) وقد أورده الأبشيهي في المستطرف مثلا مستقلا برواية: (دار الظالم خراب ولو بعد حين)).