البقرة بتوليد والطور بيحزق ليه قال أهو تحميل جمايل
الحزق: أنين فيه شدة وضغط على النفس، والطور: الثور. وليه (بالإمالة) أي لأي شيء. والمرادان أنين البقرة لولادتها فلاي شيء يئن الثور معها؟ قالوا: إنما يفعل ذلك ليحملها الجميل. يضرب فيمن يعطف على شخص بما لا يفيد ابتغاء أن يحمله جميلا كاذباً يأمره به.