إيش إنت في الحاره با منخل بلاطاره الحارة: الطريق دون الشارع الأعظم. والمراد هنا المحلة. والطارة: الإطار، أي أي شيء أنت في المحلة حتى تفخر بنفسك ياشبيه النخل بلا إطار. والمراد با عديم النفع وهو قديم في العامية أورده الأبشيهي بلفظه في المستطرف).
اقتباسات أخرى للمؤلف