إن كانت البيضة لها وذنين يشيلوها اُتنين الوذن عندهم بكسر فسكون: الأذن. بضرب في مدح التعاون و كونه أحكم للأمور، أي لو كانت البيضة على صغرها وخفة حجمها لما أذنان كأذني الجوالق الحق أن يرفها اثنان ويتعاونا على حملها. ويرويه بعضهم: (تو ان مبينة ودنين كان يشيلها اثنين).
اقتباسات أخرى للمؤلف