إن كان لك مرة خشي وأن كان لك راجل أخرجي
أي إذا كان لك في الدار قريبة فادخليها، أي إن كانت صاحبة الدار قريبتك فادخلى فإنك تجدين الحب والسعة، وأما إذا كنت قريبة الرجل، أي الزوج فلا تدخلي بل إذا كنت فيها بادري بالخروج لأن الزوجة تبغض أقارب زوجها ولا تسر بزيارتهم. ويروى بالخطاب الذكر والمعنى واحد. وانظر في معناه: (إللى لما طرحه تخش بفرحه) وقد تقدم.