إن كان بياضى ع الليفة دى تعنيفة وأن كان يَاضي ع الصابون دا حال يطول
الجمع بين الصابون، ويطول عيب في السجع، أي إن كان بياض لوني متوقفاً على
تنظيف جسمي بالليفة ففيه ما فيه من التعنيف، أي المشتة، وإن كان متوقفا
على الصابون والنسل به فهو شيء يطول بلا نتيجة، وإنما الون خلقة. يضرب
للاشتغال بأمر لا ينتج المقصود.