إن عاش العود الجسم يعود المراد بالمورد هيكل المرء وجثمانه، أي إن كتب الله له الحياة فلا عبرة بالهزال فسيعود له جسمه ومنه إذا برأ من مرضه وخلص.
اقتباسات أخرى للمؤلف